BIM Company


تصميم يعكس أسلوبك
لا نصمم منازل فقط — بل نصنع أنماط حياة.
كل مساحة سكنية نقوم بتصميمها تمزج بين العمارة الحديثة ورؤيتك الفريدة،
لنخلق منازل تجمع بين الجمال والوظيفة.
من الفكرة وحتى التنفيذ، نقدم أناقة خالدة، وراحة فائقة، وجودة لا تقبل المساومة

نُبدع بدافع التصميم، ونتميّز برؤية تصنع الفارق
نحن نؤمن أن التصميم هو جوهر كل شيء. نبدأ كل مشروع برؤية جريئة تعبّر عن نمط حياة العميل وتعزز جودة العيش. نمزج الابتكار بالدقة والأناقة لنبتكر مساحات سكنية خالدة بتصاميم تتحدث عن نفسها. فريقنا ملتزم بالتميّز الهندسي، وبتقديم حلول معمارية ترتقي بالأفكار لتصبح واقعًا راقيًا ومستدامًا.

لنُحقق رؤيتك معًا
كل تفصيلة لها قيمة. من الأفكار المبتكرة إلى التنفيذ المبهر — مساحتك الحُلم تبدأ من هنا. مرّر للأسفل لاستكشاف مشاريعنا المميزة.



واجهة تتحدث دون أن تنطق
، لا نرسم الخطوط فحسب، بل نُعيد صياغة الحضور.
هذا التصميم الكلاسيكي الملكي لا يكتفي بالفخامة الظاهرة، بل ينبض بهيبة مدروسة تنبع من التناغم المعماري الدقيق.
كل قوس، كل عمود، كل تفصيلة نُحتت تروي حكاية رفاهية لا تُقال، بل تُعاش.
من الإضاءة المهيبة إلى التماثل البصري، نُقدم واجهة تتجاوز الزمن، وتُجسّد مفهوم "السكن الذي يُعلن عن ذاته بصمت أنيق".


حين تتحدث الأحجار، تصمت التفاصيل
هذا التصميم يوازن ببراعة بين القوة والنعومة، بين الاتساق والهُوية.
الواجهة تحتضن الضوء بذكاء، وتُضفي على الأعمدة الكلاسيكية روحًا مُعاصرة دون أن تفقد هيبتها.
لا نُصمم الواجهات ، بل نُصمم الانطباع الأول — ذلك الذي لا يُنسى.


تماثلٌ صارم، وإنارة تهمس بالفخامة
في هذا التصميم، كل عمود يحفظ اتزانه، وكل شرفة تتنفس تناغمها.
المدخل لا يفتح على قصر، بل على مفهوم من الهيبة، صُمم ليُلقي التحية حتى قبل أن تُطرق الأبواب.


تصميم الحدائق هواول مايرى واخر ماينسى
كل منحنى في المسار، كل جلسة خارجية، كل توزيع للإضاءة... ليس صدفة، بل قرار معماري واعٍ.
نصمم ليعيش الإنسان لا ليُبهر فقط
نعيد تعريف معنى السكن المعاصر: مرونة، فخامة، وخصوصية تُترجم هندسيًا.


السيطرة بالهندسة المعمارية
هنا لا نُجمّل… بل نُجاهر بالهوية.
تصميم حداثي يُبرز قوة الخطوط وصدق الكتلة، دون مواربة أو تزيين زائد
الفراغات محسوبة، والتكسية مدروسة، والتكوين لا يقبل التنازلات.
نُجيد خلق العمارة التي لا تسترضي الذوق... بل تفرض احترامها عليه.


هندسة ترتفع بهدوء
تصميم لا يصرخ ليُلفت، بل يعلو بثقة.
هذه الواجهة تستثمر في الشفافية والضوء، دون أن تفقد الصرامة المعمارية
الفراغات الزجاجية تمتص الطبيعة، والخطوط الأفقية تُنظّم النظر.
نبتكر مساحات تتنفس معك، وتُعبّر عنك دون أن تقول شيئًا


واجهة تُصمَّم بعين العائلة
هذا البيت لا يتفاخر… بل يحتضن.
تُبنى واجهته على مفهوم التوازن المعماري الذي لا يسعى للمبالغة، بل للثقة والهدوء.
كل نافذة متزنة، وكل كتلة محسوبة، وكل لون مأخوذ من لغة الطمأنينة.
نعرف أن المنزل العظيم لا يُبنى فقط بالحجر، بل بالشعور الذي يمنحه


الصمت هو التصميم.
توازن قاتم، وسكون لا يُكسر
هذا التصميم لا يبحث عن الزخرفة، بل يفرض حضوره بقوة الصمت، وبجرأة اللون
كل كتلة تخدم وظيفة، وكل فراغ محسوب ليُبقي التركيز في مكانه الصحيح.
نُجيد بناء المساحات التي لا تتحدث كثيرًا… لكنها تُقال كثيرًا


واجهة تُفتَح باب الروايات
كل عنصر هنا يروي بداية
الزجاج يكشف، الأعمدة تؤطر، والإضاءة توجّه الشعور قبل أن تصل للباب
نرى الواجهة كمنصة للدهشة الأولى، والتصميم كوسيلة لبناء انطباع لا يُمحى.
ليست واجهة… بل لحظة من لحظات الفن


تصميم يعترف بالحياة اليومية… ويُجمّلها
واجهة لا تبالغ… لكنها تقول الكثير.
بين النخلة، والسيارة، والضوء المتسلل، تجد حياة متزنة صُممت بعناية.
كل زاوية هنا تؤمن بأن الرفاهية تبدأ من تفاصيل المداخل، لا من داخل الغرف.
نعيد ترتيب الأولويات: لتبدأ فخامة المنزل من أول خطوة، وليس من آخر غرفة.


بين النحت والهندسة… تبدأ الرواية
تصميم لا يقدّم نفسه بهدوء، بل يفرض حضوره.
من أول انحناءة في النحت إلى الخطوط الدائرية في السقف، كل تفصيلة تجهّز الزائر للدهشة المعمارية التي تنتظره.
لا نرسم مجرد واجهات… بل نكتب مشاهد افتتاحية بكل خطوة


هندسة المسار… فنّ الشعور بالرحلة
هنا، لا تُمهد الممرات للحركة فحسب، بل تحكي قصة سكينة
الإضاءة تتنفس بهدوء، والمقاعد تهمس بالدعوة، والمكان يشعر وكأنه يستقبلك… لا يحيط بك فقط.
تصميم لا يكتفي بالإبهار البصري، بل يكتب لحظة شعورية تتكرر كل يوم.


الهدوء المعماري… حيث تعيش البساطة بجمالها
في هذا التصميم، تلتقي البساطة مع الذكاء المعماري.
واجهة بانورامية تفتح على عالم من الهدوء، وتفاصيل تم صياغتها لتخدم الوظيفة دون أن تفقد روح الجمال
هنا، يتنفس الضوء، وتظهر هوية الساكن في كل زاوية

من الهيكل إلى القلب… حيث تبدأ القصة من الداخل
لا نتوقف عند حدود الواجهة. فور عبورك إلى الداخل، يبدأ عالم جديد من الإبداع... ومن هنا يبدا قسم التصميم الداخلي، حيث تلتقي الرؤية مع التفاصيل، وتنبض الفراغات بالحياة من خلال الألوان، الإضاءة، والوظيفة المدروسة


التصميم الداخلي، فن لا يُرى بل يُشعر
نُدرك أن التصميم الداخلي لا يقتصر على الجدران والأثاث، بل هو إحساس يسكن كل زاوية
نحن نترجم رؤيتكم إلى فراغ ينبض بذوقكم الخاص، وننسج من الخامات والإضاءة لوحة تنبض أناقة.
من الفراغات الراقية إلى التفاصيل اليومية، نخلق بيئات تعيش وتُلهم


حين تنبض الطبيعة من قلب الفراغ
لا نُضيف العناصر النباتية كزينة، بل نزرعها كقلب نابض للتصميم
نخلق توازنًا بين الصلابة والنعومة، بين الفن والحياة، لتتحول المساحات إلى بيئة تنبض بالهدوء والجمال
كل تفصيلة طبيعية مدروسة بعناية لتعزز الراحة البصرية والارتباط الفطري بالبيئة


حين يصبح التصميم لوحة فنية
نعبر عن العمارة الداخلية كفن يتنفس
السلم ليس مجرد وسيلة انتقال، بل تحفة تتحدى الجاذبية وتُضفي إيقاعًا بصريًا نابضًا بالحياة
كل زاوية وكل مادة اختيرت لتجمع بين الهيبة والدفء، بين الجرأة والاتزان


مساحة أنيقة لحياة منظمة
غرفة الملابس ليست مجرد مكان للتخزين... بل مساحة تنبض بالأناقة والتنظيم.
نصممها لتُجسد أسلوب حياتك، وتمنحك لحظة من الصفاء كل يوم.
الإضاءة، الخامات، التكوين – كلها مدروسة لتمنحك تجربة فاخرة متكاملة.


هدوء التصميم... راحة المعيشة
غرف النوم التي نصممها لا تمنحك فقط مكانًا للنوم، بل تجربة راحة متكاملة.
نوازن بين الضوء الطبيعي، والخامات الهادئة، والتفاصيل الدقيقة لنخلق بيئة مثالية للاسترخاء، تنبع من ذوقك وتخاطب إحساسك بالراحة.